الطريق الى الهدايه
السلام عليكم عزيزى الزائر

يشرفنا تسجيلك معنا فى المنتدى

نرجو لك المتعه والافاده
الطريق الى الهدايه
السلام عليكم عزيزى الزائر

يشرفنا تسجيلك معنا فى المنتدى

نرجو لك المتعه والافاده
الطريق الى الهدايه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الطريق الى الهدايه

الطريق الى الهدايه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا إله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو حى لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد

 

  هل نحن مستعدون للموت ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احباب النبى
داعيه جديد
داعيه جديد
احباب النبى


انثى
عدد المساهمات : 21
نقاط : 55
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 09/11/2010

 هل نحن مستعدون للموت ؟  Empty
مُساهمةموضوع: هل نحن مستعدون للموت ؟     هل نحن مستعدون للموت ؟  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 14, 2010 11:19 am

حدثني ضياء مغسل الموتى بالمستشفى العسكري بالرياض ، وهو ثقة -أحسبه كذلك- والله حسيبه ، ولا أزكي على الله

أحداً. حدثني قال جاء ضابط صف من القوات الجوية يريدني أن أساعده في استخراج شهادة الوفاة لزميلٍ له قد توفى.




وبعد أن أنهيت تلك الإجراءات غسلنا صديقه معاً وافترقنا في الساعة الحادية عشر والنصف وخمس دقائق ذهب بمتوفاه و

ذهبت لأستعد لصلاة الظهر وفي الساعة الواحدة ظهراً اتصل بي المستشفى وقال إن هناك جنازة يريد أهلها أن يصلوا

عليها عصراً تعال وغسلها الآن.


جئت مسرعاً فذهبت إلى النعش وكشفت عليه وإذا بي ماذا أرى ؟ أرى العجب أرى ضابط الصف من القوات الجوية ببدلته

الزرقاء على ذاك النعش .


توقفت أصبت بدوار، بصداع ، ذهبت إلى مكتبي استرجعت توكلت على الله قرأت شيئاً من القرآن ثم عزمت وتوكلت عليه

وغسلته .

بعد أن أنهيت غسله سألت أهله كيف توفى ؟


قالوا عندما لحد زميله وأراد أن يخرج من القبر أصيب بوجع شديد في قلبه ومات في قبر زميله، ساعة فقط الموت

الموت.هل نحن مستعدون له ؟


جزاكم الله خير الجزاء

منقوووووووول للأمانة


موضوع للأخت منى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل نحن مستعدون للموت ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الطريق الى الهدايه :: قصص واقعيه :: قصص من واقع الحياه-
انتقل الى: